رسايل خفية ماسونية في كرتون الاطفال | الماسونية والكرتون

رسايل خفية ماسونية في كرتون الاطفال | الماسونية والكرتون

رسايل خفية ماسونية في كرتون الاطفال | الماسونية والكرتون

رسايل خفية ماسونية في كرتون الاطفال | الماسونية والكرتون
رسايل خفية ماسونية في كرتون الاطفال | الماسونية والكرتون

 

 

 

 

الكرتون والألعاب الإليكترونيه … تسليه أم رسائل ماسونيه إبليسيه ؟؟

ألعاب الكمبيوتر والبلاي ستيشن أحد أهم المخططات اليهودية والماسونية للسيطرة علي عقول الشباب والأطفال تخفي ورائها رموز ومعاني خطيرة.

فالكثير من ألعاب الكمبيوتر والبلاي ستيشن ما هي إلا مخططات مدروسة ومحددة الأهداف !!! فهل لا تبغي سوي التحكم والسيطره علي عقول لاعبيها من أطفال وشباب محرضة لهم علي العنف والحده والتطرف والمفاهيم الشاذة التي تبتعد عن بل وقد تنسف كل ما له علاقه بــالدين والحكمه والعرف والمنطق ..

 

 

بل وتحوى العديد والعديد من الرموز والإشارات الخطيره الشيطانيه التي تروج للماسونيه كرسائل لها أهداف مخطط لها وهو ما سنراه ونعرضه في التعليقات القادمه ..

ليس هذا فحسب بل إمتد الأمر لأفلام الكرتون والتي تستطيع السيطره علي عقول الأغلبيه من الأطفال التي تتابعها وتتعلق بها !! فعند البحث عن علاقة الماسونية بأفلام الكرتون المحببة عند الأطفال سنجد أن لها صلة بل إن الماسونية قد تستطيع الوصول إلى عقول الأطفال من خلال الشعارات الماسونية التي تم إضافتها إلى هذه الأفلام مثل { المثلث .. والفرجار .. والعين .. والهرم .. وحركة اليد ذات الرمز الماسوني والمعروفه على مستوى بعض المشهورين والرؤساء الغربيين }

 

 

 

 

ولعل من أبرز الأفلام المروجة لشعارات الماسونية:
{سبونج بوب} و {يوغي} وبعض أفلام {توم وجيري} و {سبيدر مان} وغيرهم !!!!!!!!!!!!

و بينما كان النقد التقليدي الموجه لهذه النوعية من الألعاب إنها تحوي كما ضخما من العنف الحاد حيث طلقات الرصاص والدماء والقتلى وما يترتب علي ذلك من استبدال حركة الطفل الطبيعية بحركة مدمرة غير عادية يشاهدها على الشاشة ويختزنها داخل بنائه النفسي الرقيق الذي يتغير بكثرة المشاهدة فيحدث تحول وتحور مشوه له فيصبح الطفل عنيف وعدواني وإن كان غير نشيط جسمانيا .. ظهر أن الأدهى من ذلك والأشد مرارة هو ذلك العبث بعقيدة الطفل وأخلاقياته حين تجد أحد الألعاب تنقلك من مرحله لأخري بشرط أن تطأ قدماك مصحفاً ملقى أرضا !! { أستغفر الله والعياذ بالله } فأين هو الدين وأين هي قدسية العقيده !!!!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ولنتساءل ….

– هل من الممكن أن تؤدي هذه الرسومات التي تحتويها الألعاب إلى تغيير في عقيدة الطفل عندما يكبر؟!
– هل من الممكن أن يكون لهذه الألعاب و الأفلام -بما تعرضه من رموز- أثر على عقلية الطفل ؟!
– هل يمكن أن يكون هناك بديل ((مانع)) عن هذه الأفلام ؟

الإجابه ….
نعم .. إن لتلك الرسومات ولتلك الصور ولتلك الأفلام تأثير علي فكر وإدراك وعقلية من يشاهدها { كلٌ علي حسب عمره وإدراكه وثقافته وإستعداده } !! فمن العوامل التي تؤدي إلى انحراف الطفل هو ما يشاهده من خلال شاشة {{ التلفزيون أو الكمبيوتر }} وهو ما قد يؤدي إلى تبلد ذكاء الطفل وضعف عقيدته وتميع خلقه لأن الطفل أشبه ما يكون بالمادة (اللدنة) سرعان ما يتشكل بما يشاهده !!
فكما نعلم .. انتجت الرسوم المتحركه وصممت الألعاب بقالب إعلامي بريء وبشكل جذاب وبهدف ظاهر كالتسليه وبحيث أنهم ينشروا ما يريدونه بدون أن يحس أحدهم بأن عليها خطراً معيناً فهو أمر ظاهره الرحمة وباطنه الشر والوباء !!!!!!!

 

 

 

 

 

 

والمعروف ان الطفل لا ينسى أي صورة تعرض أمامه ولكن يحفظها في عقله ويفهمها حسب إدراكه ..

وأحد الخبراء ذكر أنه تأتيه 4 حالات اعتداء أطفال على أخواتهم شهريا بتأثرهم من هذه الألعاب والأفلام التي في ظاهرها طفولية بريئة وما خفي أعظم
لاعجب فيما سبق إذا علمنا أن رواد صناعة وتصميم الألعاب و الأفلام الكرتون اليوم شركات صهيونيه تعمل علي نشر الماسونيه في كثير من دول العالم فلا يمكن أن ننتظر منهم خيرا يدخل قلوب وعقول وإدراك أبنائنا !!

 

 

 

 

فالكثير من الأفكار المعقدة والمركبة والمزيفة تعرض في لقطة أو صورة من لعبه أو فيلم قصير جذاب قد لا يفهمه الطفل ويدرك أبعاده المشوهة للفطرة ولكن ثمة شئ ما يترسب داخله ويغوص في أعماق النفس الطاهرة قد لا يُدرك في حينه !! لكنه يظل يكبر وينمو و قد يزعزع العقيده لدي الطفل المتلقي شيئا فشيئا !!
فالحل ….. في صناعة أفلام خاصة بأطفالنا بمبادئنا وقيمنا وعدم الإكتفاء بسمومهم التي تبث في عقول أطفالنا منذ الصغر مرسلة لهم عبر الألعاب وصورها والأفلام ومحتواها ! بل وفي مصاحبتهم في اوقات فراغهم وبالحديث الكثير معهم والحوار المتواصل والتركيز علي النزعه الدينيه والبعد الإنساني للتغلغل داخل نفسية الطفل والمراهق لبناء شخصية قويه لا تتأثر بما تراه بل قد تتساءل .. قد تتناقش .. قد تتحاور وما علينا سوى الإيضاح والتوعيه المناسبه لكل مرحلة عمريه …

حفظ الله أبناءنا وكفاهم شر هؤلاء الأبالسه

 

 

 

 

 

 

 

 

..خلوا بالكم…

 

 

..